x

موال البيات والنوم.. قراء «المصري اليوم» يكتبون عن الروائي الكبير خيري شلبي

الخميس 15-09-2011 16:30 | كتب: أحمد الفخراني |

فى فجر الجمعة الماضى غادرنا خيرى شلبى، إلى عالم أرحب، تاركا مصر على مشارف التوترات، والوطن يكابد لنيل حقه فى تحقيق طموحه المشروع بالحرية.

كانت لحظة صعبة، نحاول فيها كصحفيين اللهاث وراء الأحداث المتلاحقة، التي لم تنجح رغم شدتها فى أن تنزع عن تفكيرنا أننا فقدنا جزءا أصيلا من جسد مصر، لا شىء يعزينا عن غيابه.

من هنا جاءت فكرتنا لتكريم الراحل العظيم، أن يودعه محبوه ومريدوه، وقراء «المصري اليوم» الذين يعرفونه من سبعين كتابا تركها لنا كبئر لا تنضب، لم نكن نراهن على جودة المحتوى الذى قد يقدمه صحفى محترف، لكنه بلا قلب كطبيب يشرف على عملية جراحية، قدر ما راهنا على قلوب قرائنا التى وإن لم تكن محترفة فإنها تملك التعبير الصادق.

لذا دعونا إلى أن يكتب محبوه ذلك الملف بأنفسهم، الذين فاجأونا بالجودة والصدق.

كانوا كراما- قراؤنا وبعض من طلبنا منهم أن نعيد نشر ما كتبوه على صفحاتهم بالفيس بوك فى الملف- لم يخذلونا، وأعتقد أننا كسبنا رهاننا.

الأكرم، كان الروائى الكبير خيرى شلبى، فحتى فى وفاته منحنا كنزا، فجودة مستوى المادة المرسلة أجبرتنا على التفكير فى تكوين أول فريق صحفى للصحافة الشعبية وأن نخطو خطوة نحو صحافة يصنعها القارئ، ألهمنا خيرى شلبى صاحب (الهيصة) أن نكرر التجربة.

اللهم فلتجعل كلمات محبيه بردا وسلاما على روحه.. آمين.

 

خيري شلبي.. مات

وحيد فريد يكتب: أنشودة مصرية

سيرة حياة الصعلوك النبيل

هكذا تكلم صالح هيصا

بورتريه.. خبير استبطان الأشياء

عمر فؤاد يكتب: رحل المتشائم النبيل

عن الدين والسياسة

عن صحبة العشاق النغم

عبد الله غنيم يكتب:عينا خيري شلبي الباحثة الواجدة

لحظات خيرى شلبى الأخيرة

قالوا عنه بعد رحيله

«الماتريركية» في العائلة المصرية قراءة نفسية في رواية «الوتد» لخيري شلبي

رسائل إلى خيري شلبي

نصائح خيري شلبي للكتاب الشباب

 

 


 

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية