x

أحمد شيبة يرد على صابر الرباعي بعد غناء «آه لو لعبت يازهر»

السبت 18-03-2017 17:23 | كتب: علوي أبو العلا |
أحمد شيبة - صورة أرشيفية أحمد شيبة - صورة أرشيفية تصوير : آخرون

أعرب المطرب الشعبي أحمد شيبة، عن سعادته بغناء الفنان صابر الرباعي، لأغنيته «آه لو لعبت يا زهر»، لافتاً إلى أن الرباعي، قيمة فنية كبيرة، وتمكن من أداء الأغنية بشكل جيد جداً، مُعتبراً أن هذا يعُد شرفاً له.

وقام أحمد شيبة بتهنئة صابر الرباعي، خلال حواره مع الإعلامي محمد الدسوقي رشدي، ببرنامج «آخر النهار» الذي يذاع على فضائية «النهار وان»، مساء الجمعة، بمناسبة عيد ميلاده قائلاً:«كل سنة وحضرتك طيب وعقبال مليون سنة، يا أستاذ صابر يارباعي، يانجم ياكبير أوي»، مُفصحاً عن رغبته في الذهاب إلى تونس لتهنئته بعيد ميلاده وجهاً لوجه، لكنه لم يستطع بسبب ظروف عمله.

وغني شيبة، أغنية «أعز الحبايب» للفنان صابر الرباعي، بمناسبة عيد ميلاده، ورداً على الرباعي الذي قام بغناء «آه لو لعبت يازهر»، خلال استضافته في برنامج «كل يوم جمعة»، مع الإعلامي عمرو أديب، حيث قال الرباعي:«إن هذه الأغنية لو كانت عُرضت عليا كنت غنتها».

وعلى الجانب الآخر، قال شيبة، إن هو من يقوم بتلحين معظم أُغنياته، مُعرباً عن سعادته بنجاح أغنية «آه لو لعبت يازهر»، مؤكداً على أنه يسعد بأى شخص يقوم بغناء هذه الأغنية، مُعبراً أن هذا دليل على نجاحها.

على الصعيد الشخصي قال أحمد شيبة إنه عانى كثيراً قبل الشهرة، حيث ذكر موقفا أنه كان يستعين بأحد أصدقائه لدفع أجرة السيارة قائلاً: «كنت ساكن في العجمي ب250 جنيه في الشهر.. وكنت أرن على محمد بدر أقوله حاسبلي على التاكسي»، لأنه لم يكن يمكلك وقتها أجرة السيارة.

لفت إلى أن أيام ما قبل الشهرة كانت «جميلة» موضحا أن حياته لم يكن بها كثير من «الأندال» قائلاً: «في اللي وقف جانبي، وفي موقفش جانبي»، ورد على هاشتاج «بدلة أحمد شيبة» قائلاً: «البدلة دي جايبها جاهزة من 4 سنين»، مشيراً إلى أنه هو الذي يختار ملابسه ويُحيكها، مما دفع الدسوقي للتعليق مازحاً: «يعني أنت اللي بتخيط وبتلحن وبتدي الكلمات وبتغني؟».

مشيراً إلى أنه تزوج في سن صغير، ولديه 5 أبناء، وفيما يخص الرياضة قال: «أنا اتحاداوي، بحب الأهلي والزمالك»، مضيفاً أنه لم يغضب ممن لم يحضروا زفاف نجله من المشاهير قائلاً: «كل واحد عنده ظروفه»، ثم وجه أغنية للأمهات بمناسبة عيد الأم، واختتم الحلقة بغناء أغنية للأطفال.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية