قال السفير الألماني بالقاهرة، يوليوس جيورج لوي، إن الاكتشاف الجديد لتمثال الملك رمسيس الثاني في المطرية، بواسطة عمليات تنقيب البعثة الألمانية المصرية المشتركة، التابعة لجامعة لايبزيج ووزارة الآثار المصرية، يعد إنجازًا ضخمًا في ظل ظروف صعبة، ومؤشرًا آخر على أهمية هذه العمليات الكشفية.
وأضاف السفير في بيان، الإثنين، أن هذا الاكتشاف يعد بمثابة دليل على العدد الكبير من القطع الأثرية التي ربما ما زالت موجودة في منطقة التنقيب، وأنه من الضروري توفير الظروف الملائمة لمواصلة أعمال الحفر.
وهنأ السفير الألماني فريق التنقيب بأكمله، خاصة رئيسي عملية التنقيب الدكتور ديتريش راوه، والدكتور أيمن عشماوي، على هذا النجاح.