تحفظت وزارة التضامن الاجتماعى على مقر دار رعاية أيتام إشراقة بمدينة الشيخ زايد، والتى تترأس مجلس إدارتها زوجة عاطف عبيد، رئيس مجلس الوزراء الأسبق.
يأتي ذلك بعد تحقيقات نيابة أكتوبر أول، التي أدانت المسؤولين عن الدار بتعريض حياة نحو 16 طفلاً للخطر، وحرمانهم من الطعام، والاعتداء عليهم بالضرب.
وانتقلت «المصرى اليوم» إلى مقر الدار الكائنة بمنطقة الثورة الخضراء، ورصدت وصول مربيات من دار أيتام الأورمان اللاتي تسلمن مهام عملهن الجديدة داخل الدار، وكان بحوزتهن الأطعمة اللازمة، بما أسعد الأطفال الذين استقبلوا وجبات الطعام، بهتاف: «هيه جابولنا أكل».