احتفلت المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي، مساء أمس الأحد، بإطلاق مبادرة «دوس في الخير»، لرسم خريطة التوعية بسرطان الثدي في مصر.
وبدأ الدكتور محمد شعلان، رئيس المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي كلمته، قائلًا إن المشكلة في الدول النامية ليست في أعداد الإصابة بسرطان الثدي، بل في ارتفاع نسبة تأخر الحالات المكتشفة بسبب نقص الوعي.
وقالت الدكتورة هند القاسمي، إن المرأة التي استطاعت حمل أطفالها لمدة تسعة أشهر، وتحمّل مسؤوليتهم، وتربية أجيال كاملة، هي نفسها التي تستطيع مكافحة ومحاربة هذا المرض والتغلب عليه، وأضافت أن تكريمها كسفيرة للمؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي «شرف عظيم».