أصدرت حكومة الظل بحزب الوفد بيانًا أيدت فيه الثورة الشعبية التونسية، «الرافضة للظلم والقهر وانتشار البطالة وسوء الأحوال الاقتصادية والفساد وغياب الديمقراطية والعدالة الاجتماعية» حسب البيان.
وأشادت حكومة الظل بـ«نجاح الشعب التونسي في إسقاط نظام الديكتاتور، الذي استأثر بالسلطة مستبعدًا كافة القوى الوطنية».
وأكدت على ضرورة تحقيق المطالب، التي يتبناها حزب الوفد وكافة القوى الوطنية في مصر، بالإصلاح السياسي والتغيير الديمقراطي ومحاربة الفساد من أجل إزالة أسباب الاحتقان السياسي، تجنبًا للمخاطر التي يمكن أن يتعرض لها المجتمع.