في سبتمبر الماضى، بدأت عدد من الصحف والمواقع الإلكترونية تتحدث عن تعديل وزاري في حكومة المهنس شريف إسماعيل، ربما تطوله هو أيضاً بسبب ظروفه الصحية، لكن سرعان ما نفى «إسماعيل»، مؤكداً أن الحكومة لن تجرى تعديلات وزارية فى الوقت الحالي في أى وزارة، والوزراء مُهتمون فقط بعملهم.
بعد نفى «إسماعيل»، بـ3 أشهر، عادت الصحف للحديث عن التعديل الوزارى، هذه المرة أكدها رئيس الوزراء، بقوله إن الحكومة تجرى تقييمات تمهيدا لتعديلات وزارية، وتحديدا فى بداية يناير 2017، إلا أنه حتى اليوم لم يظهر التعديل للعلن رغم التصريحات المتكررة لرئيس الحكومة.
«المصرى اليوم» ترصد تصريحات شريف إسماعيل عن التعديل الوزارى.
30 سبتمبر 2016
الحكومة لن تجرى تعديلات وزارية فى الوقت الحالى فى أى وزارة.
4 يناير 2017
التعديل الوزارى وارد وفقا لتقييمات تجريها الحكومة، ووفقا لأداء الوزراء خلال الفترة الحالية.
19 يناير 2017
المشاورات مازالت جارية بشأن التعديل الوزاري المرتقب، وتقديم الترشيحات للبرلمان لإقرارها نهاية شهر يناير الجارى.
29 يناير 2017
المشاورات مازالت مستمرة، وفور الانتهاء من التصور النهائى سيتم عرض الأسماء المرشحة على رئيس الجمهورية، ثم إرسالها إلى مجلس النواب.
1 فبراير 2017
الحكومة تتخذ إجراءات لاستكمال التعديل الوزارى المرتقب بالتنسيق مع مجلس النواب.
2 فبراير 2017
تقديم قائمة الأسماء المرشحة للتعديل الوزارى فى صورتها النهائية للبرلمان بعد 12 فبراير.
5 فبراير 2017
اعتذار المرشحين للتعديل الوزارى ليس له علاقة بضعف الرواتب، ولكن كل مرشح له وجهة نظر.
13 فبراير 2017
إرسال قائمة التعديلات الوزارية للبرلمان خلال ساعات. و«هانت خلاص كلها بكرة».