قالت اختصاصي علم النفس الألمانية، يوليا أرنهولد، إن مجرد إحساس المرء باعتلال المزاج لبضعة أيام فقط لا يرتقي إلى وصفه بالاكتئاب بالمعنى السريري.
وأوضحت أرنهولد أن الأمر لا يستدعي القلق إلا في حال استمرار الشعور بالكآبة لمدة أسبوعين، ومن الأمور الحاسمة أيضا عدم تحسن الحالة المزاجية بأمور تبعث على السعادة بشكل معتاد.
ومن الأعراض الأخرى الدالة على الاكتئاب صعوبات النوم والخمول والنسيان أو مشاكل في التركيز، وهو ما يستدعي استشارة طبيب نفساني.