قال الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، إن خطة إسرائيل لبناء المزيد من المساكن الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة تقوض بشكل خطير احتمالات السلام مع الفلسطينيين.
وأعلنت إسرائيل عن الخطة في وقت سابق اليوم وهي ثاني إعلان من نوعه منذ أن تولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه، ملمحا إلى أنه سيكون أقل انتقادا لمثل هذه المشاريع من سلفه باراك أوباما.
وذكرت إدارة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي في بيان أن خطط إسرائيل تتحدى اعتراضات دولية قائلة إنها «تقوض على نحو خطير الاحتمالات لحل عملي يقوم على دولتين.»
وأضافت قائلة «مما يؤسف له أن إسرائيل تمضي قدما في هذه السياسة على الرغم من القلق الدولي الجدي المستمر والاعتراضات التي أثيرت بشكل متواصل على جميع المستويات.»