x

«كامبجي».. صوت مخيم شاتيلا في لبنان

الأحد 15-01-2017 00:10 | كتب: خالد الشامي |
السلطات الفرنسية تقرر إخلاء مخيم كاليه في شمال البلاد من اللاجئين، 24 أكتوبر 2016. - صورة أرشيفية السلطات الفرنسية تقرر إخلاء مخيم كاليه في شمال البلاد من اللاجئين، 24 أكتوبر 2016. - صورة أرشيفية تصوير : أ.ف.ب

حرصت مؤسسة بسمة وزيتونة اللبنانية على وجود منصة إعلامية عبر وسائل التواصل الاجتماعي «فيس بوك» لسكان مخيم شاتيلا لنقل تفاصيل الحياة اليومية داخل المخيم من خلال صحفيين شبان تم تدريبهم بالتعاون مع مؤسسة دوتش فيلة الألمانية.

ولقد قارب عمر مخيم شاتيلا ا الـ ٦٧عاماً، وعلى مدى هذه الأعوام لم يكن له أيّ منصّة إعلاميّة تنقل صوت سكانه سوي زيارات متقطعة من صحفيين يبحثون عن قصص معينة داخل المخيم.

وبدأت بسمة وزيتونة العمل في مخيّم شاتيلا منذ عام ٢٠١٢ وكان هدفها تأمين الإحتياجات الأساسية للبنانيين، السوريين، والفلسطينيين من سكان المخيّم و​الهدف منه كان تدريب عدد من الشباب والشابات في المخيّم على أساسيات الصحافة، من طريقة سرد القصة إلى التصوير والمونتاج والمبادىء​ الأساسية​ للعمل الصحافي.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية