قال سكان ونشطاء إن قوات حكومية سورية قتلت, الثلاثاء, بالرصاص 4 محتجين على الأقل, أثناء محاولتها تفريق مظاهرات خرجت في بلدتين تابعتين لمحافظة درعا عقب صلاة عيد الفطر، مهد الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية والمطالبة بإسقاط حكم الرئيس بشار الأسد.
ومن بين الشهداء الأربعة الذين سقطوا, عندما فتحت القوات النار على المتظاهرين أثناء خروجهم من المساجد في بلدتي الحارة وإنخل في محافظة درعا الجنوبية، طفل يبلغ عمره 13 عامًا.