قال ويسي قايناق، نائب رئيس الوزراء التركي، الأربعاء، إن حلفاء لتركيا ما زالوا يقدمون السلاح لوحدات حماية الشعب الكردية السورية، متسائلًا: «ما الذي يمكن أن تفعله جماعة إرهابية على طاولة السلام؟».
وتعد وحدات حماية الشعب واحدة من أقوى حلفاء الولايات المتحدة في قتال تنظيم داعش في سوريا. وتعتبرها تركيا جماعة إرهابية على صلة وثيقة بالمقاتلين الذين يخوضون تمردًا منذ 3 عقود في جنوب شرقها.
ومن المقرر إجراء محادثات سلام سورية في أستانا، عاصمة كازاخستان، لكن لم يتحدد بعد الموعد والمشاركين.