أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية قمرًا صناعيًا جديدا لمراقبة الأرصاد الجوية من قاعدة كيب كانافيرال بولاية فلوريدا.
وذكرت قناة «الحرة» الأمريكية، الأحد، أن القمر الصناعي «جي. أو. إي. إس- آر» المختص بالأرصاد الجوية سيساعد في الحصول على صور عالية الدقة للأعاصير والعواصف التي تضرب الجزء الغربي من الكرة الأرضية، مضيفة أنه باستطاعته التقاط صور من شأنها أن تحسن قدرة المختصين على إصدار توقعات أكثر دقة بخصوص وقوع أعاصير أو فيضانات.
ومن المقرر أن تستغرق عمليات المسح وقتا أقل وستنقل على نحو أسرع، وستكون العواصف الشديدة أكثر قابلية للتنبؤ.
وينضم القمر الصناعي الجديد إلى شبكة دولية من الأقمار الصناعية تتبادل البيانات بحرية بين ما يقرب من 200 دولة.