بعد خروجها من البيت الأبيض، والعودة لدورها الاجتماعى بعيدا عن السياسة، فإن أسرارا حول اهتمامات سيدة أمريكا الأولى سابقا بدأت فى الظهور، ومن أبرزها ولع ميشيل أوباما بالتجميل والحقن بالبوتكس، والذى جعل وجهها مشرقا وخاليا من التجاعيد رغم تجاوزها الثانية والخمسين من عمرها.
ونشرت صحيفة ديلى ميل أن حفاظ ميشيل على نضارتها لم يكن بسبب الرياضة التى تحرص على ممارستها، بل لجوئها إلى الحقن بالبوتكس واستخدام جل نصحتها به دوقة كمبرديج، كيت ميدلتون، خلال لقائهما الأخير حين كان أوباما لايزال فى السلطة. وأشارت الصحيفة إلى تكلفة جل البوتكس، والتى تتجاوز 10 آلاف دولار.
ولفتت الصحيفة إلى أن ميشيل تحتاج للحفاظ على مظهرها البراق بسبب عروض عديدة تلقتها مؤخرا لتكون وجها إعلانيا لمؤسسات تهتم بالمرأة وصحتها بعد سن الخمسين، إضافة لما أثير عن استعدادها للترشح للرئاسة الأمريكية بعد 4 سنوات بطلب من مؤيدين لزوجها الرئيس السابق وبعد انتهاء ولاية الرئيس الحالى دونالد ترامب.