عاد اللون الوردي بقوة في موضة خريف وشتاء هذا العام، ولأن الموضة تؤثر على كل جوانب الحياة بامتد الوردي للأظافر وللشعر أيضاً.
يظهر هذا العام درجات الأشقر المائل إلى الوردي، وهو يعد تركيبة لونية مستحدثة ولمنها لقت رواجاً كبيراً.
وبحسب مصصفة الشعر تمارا ديفليز، فإن هذه الدرجة تمنح الوجه بريقاً وإشراقاً يتماشى مع الاتجاهات المسيطرة على المكياج والتي تميل إلى الألوان الطبيعية الرقيقة، كما أنها تجعل المراة تبدو برقة الدمية باربي.
وظهر من قبل اللون الوردي الخالص بعد أن ظهرت به خبيرة التجميل «جويل»، ولكن لم يلقى رواجاً وبدى غريباً، أما الذهبي أو الأشقر الوردي فيسير في اتجاه مختلف لا يجعل المرأة تبدو غير مقبولة.
ويصلح هذا اللون للشقروات لا شك، ولكنه يصلح بدرجات محددة مع صاحبات البشرة التي تميل إلى الخمري بحمرة أو مايسمى الخوخي.