قالت «حركة الشباب» الصومالية ومسؤولون صوماليون إن الحركة هاجمت بلدة في منطقة قريبة من الحدود الكينية وقتلت 7 جنود صوماليين على الأقل.
وذكر سكان أن الحركة التي دأبت على مهاجمة القوات الصومالية في إطار سعيها للإطاحة بالحكومة المدعومة من الغرب.
وقال عبدالعزيز أبومصعب، المتحدث باسم «الشباب»، عقب الهجوم الذي وقع، الجمعة، «استولينا على 5 عربات عسكرية وقتلنا عددا من قوات الحكومة».
وقال الميجور محمد جيمكالي، من بلدة برديري الصومالية، إن القوات الحكومية تراجعت إلى بلدة أخرى توجد فيها قاعدة للقوة التابعة للاتحاد الأفريقي، وفقدنا 7 جنود على الأقل وسيارتين.